[rtl] أختي العزيزة ، [/rtl]
[rtl]ما يُتعبك هو طريقة تفكيرك، وليستْ تصرُّفات زوجك .[/rtl]
[rtl]
أولًا: أُقَدِّر رغبتك في تلك الفترة بالشعور باهتمام زوجك بك ، و استقلاليتك في بيتك ، ولكن عليك بالنظر للأمر بصورةٍ أعمق مِن ذلك؛ فمعظمُ حالات الفشَل الزواجي الآن سببُها عدم قدرة الرجل على تحمُّل المسؤولية، فتصرفات زوجك مع اهله ميزةٌ، وليس عيبًا، فكما يقولون: مَن لا خير له في أهله، فلا خير له في بيته.[/rtl]
[rtl]
ثانيًا: حينما تنظرين لهذا الأمر على أنه ميزةٌ وليس عيبًا، فسترتاحين، ومن ثَم يجب أن تَكُفِّي عن عتابه، فقط عليك تقبُّل الواقع، وحب الأوقات الجميلة التي يقضيها معك، والاستمتاع بها، ولْتُشعريه دائمًا بأنك تُقَدِّرين بِرَّه لأهله، وأن هذا يشعرك بالثقة بأنه سيهتم بك مدى العمر .[/rtl]
[rtl]
ثالثًا: تذكَّري دائمًا أنه عاش طوال عُمره يقف بجانبهم ويُساندهم، وتربَّى على ذلك، فليس مِن السهل عليه أن يُوازِنَ بينك وبينهم؛ فساعديه بذكاءٍ على أن يُوازِنَ، لا بإجبارٍ وضغطٍ.[/rtl]
[rtl]
رابعًا: لتعلمي دائمًا ولْتَثِقي بأن لكلِّ إنسانٍ مكانتَه، فمكانةُ أخته ليستْ كمكانة أمِّه، وليستْ كمكانتك كزوجةٍ في المستقبل، فلا يمكن أن يستغنيَ الإنسانُ عن أي شخصٍ منهم لمجرد قُدُوم شخص آخر![/rtl]
[rtl]
خامسًا: بالنسبة لأهله، فلْتُقَدِّري أنك دخيلة عليهم، وهم يخشَوْنَ أن تُسَيْطِري على ابنهم، أو تُغَيِّريه، فتَوَدَّدي أنتِ إليهم، وبإمكانك مشاركةُ زوجك وقت خدمتهم - إن وافق على ذلك - أو زيارتهم، واجلبي لهم الهدايا، وأشعريهم بالحب، حتى لو كانتْ تصرُّفاتهم غير ودودةً؛ فأشعريهم بأنك واحدةٌ منهم، وتشعرين بالفخر للانتماء لهم، وسيرتاحون حين يجدون تشجيعك ومشاركتك زوجك لبرِّهم ومساعدتهم.[/rtl]
[rtl]
ثقي دومًا بأنَّ كل ما تُقَدِّمينه الآن ستجدين ثمرتَه في المستقبل، وسيجعل هذا زوجك فخورًا بك، وستجدين منه ما لم تجديه مِن قبلُ.[/rtl]
[rtl]
ولا تنسَيْ أن تدعي الله تعالى بالحياة السعيدة، وحُسن التصرُّف والحكمة، وأنصحك بضرورة القراءة حول طبيعة الرجل، وأسباب السعادة في الحياة الزوجية، و الاطلاع على مقالات المختصين في العلاقات الزوجية؛ فستفيدك نصائحهم كثيرًا.[/rtl]
[rtl]ما يُتعبك هو طريقة تفكيرك، وليستْ تصرُّفات زوجك .[/rtl]
[rtl]
أولًا: أُقَدِّر رغبتك في تلك الفترة بالشعور باهتمام زوجك بك ، و استقلاليتك في بيتك ، ولكن عليك بالنظر للأمر بصورةٍ أعمق مِن ذلك؛ فمعظمُ حالات الفشَل الزواجي الآن سببُها عدم قدرة الرجل على تحمُّل المسؤولية، فتصرفات زوجك مع اهله ميزةٌ، وليس عيبًا، فكما يقولون: مَن لا خير له في أهله، فلا خير له في بيته.[/rtl]
[rtl]
ثانيًا: حينما تنظرين لهذا الأمر على أنه ميزةٌ وليس عيبًا، فسترتاحين، ومن ثَم يجب أن تَكُفِّي عن عتابه، فقط عليك تقبُّل الواقع، وحب الأوقات الجميلة التي يقضيها معك، والاستمتاع بها، ولْتُشعريه دائمًا بأنك تُقَدِّرين بِرَّه لأهله، وأن هذا يشعرك بالثقة بأنه سيهتم بك مدى العمر .[/rtl]
[rtl]
ثالثًا: تذكَّري دائمًا أنه عاش طوال عُمره يقف بجانبهم ويُساندهم، وتربَّى على ذلك، فليس مِن السهل عليه أن يُوازِنَ بينك وبينهم؛ فساعديه بذكاءٍ على أن يُوازِنَ، لا بإجبارٍ وضغطٍ.[/rtl]
[rtl]
رابعًا: لتعلمي دائمًا ولْتَثِقي بأن لكلِّ إنسانٍ مكانتَه، فمكانةُ أخته ليستْ كمكانة أمِّه، وليستْ كمكانتك كزوجةٍ في المستقبل، فلا يمكن أن يستغنيَ الإنسانُ عن أي شخصٍ منهم لمجرد قُدُوم شخص آخر![/rtl]
[rtl]
خامسًا: بالنسبة لأهله، فلْتُقَدِّري أنك دخيلة عليهم، وهم يخشَوْنَ أن تُسَيْطِري على ابنهم، أو تُغَيِّريه، فتَوَدَّدي أنتِ إليهم، وبإمكانك مشاركةُ زوجك وقت خدمتهم - إن وافق على ذلك - أو زيارتهم، واجلبي لهم الهدايا، وأشعريهم بالحب، حتى لو كانتْ تصرُّفاتهم غير ودودةً؛ فأشعريهم بأنك واحدةٌ منهم، وتشعرين بالفخر للانتماء لهم، وسيرتاحون حين يجدون تشجيعك ومشاركتك زوجك لبرِّهم ومساعدتهم.[/rtl]
[rtl]
ثقي دومًا بأنَّ كل ما تُقَدِّمينه الآن ستجدين ثمرتَه في المستقبل، وسيجعل هذا زوجك فخورًا بك، وستجدين منه ما لم تجديه مِن قبلُ.[/rtl]
[rtl]
ولا تنسَيْ أن تدعي الله تعالى بالحياة السعيدة، وحُسن التصرُّف والحكمة، وأنصحك بضرورة القراءة حول طبيعة الرجل، وأسباب السعادة في الحياة الزوجية، و الاطلاع على مقالات المختصين في العلاقات الزوجية؛ فستفيدك نصائحهم كثيرًا.[/rtl]