[rtl]إن الأساس الأول الذي يجب تعليمه للطفل في سبيل التربية الصحيحة ، إشعاره بوجود الله والإيمان به بأسلوب بسيط متيسر الفهم ،[/rtl]
[rtl]و الحاجة للإيمان بالله موجودة في باطن كل إنسان بفطرته الطبيعية .[/rtl]
[rtl]فعندما يبدأ جهاز الإدراك عند الطفل بالنشاط والعمل ، ويستيقظ حس التتبع فيه ، ويأخذ في السؤال عن علل الأشياء ومنشأ كل منها ،
[/rtl]
[rtl]فإن نفسه الطاهرة وغير المشوشة تكون مستعدة تماماً لتلقّي الإيمان بخالق العالم ، وهذه الحالة هي أشد الحالات طبيعية في بناء الطفل. [/rtl]
[rtl]وعلى القائم بالتربية أن يستفيد من هذه الثروة الفطرية ، ويفهمه أن الذي خلقنا ، والذي يرزقنا ، والذي خلق جميع النباتات والحيوانات والجمادات ، والذي خلق العالم ، وأوجد الليل والنهار ، هو الله تعالى .
[/rtl]
[rtl]إنه يراقب أعمالنا في جميع اللحظات فيثيبنا على الحسنات ويعاقبنا على السيئات. [/rtl]
[rtl]هذا الحديث سهل جداً وقابل للفهم عند الطفل ، فنراه يؤمن بوجود الله و يعتقد به في مدة قصيرة .
[/rtl]
[rtl]بهذا الأسلوب نستطيع أن نخلق في نفس الطفل حب النظام والالتزام ونحثه على الاستقامة في السلوك وتعلّم الفضائل الخلقية والملكات العليا بالتدرج. [/rtl]
[rtl]و الحاجة للإيمان بالله موجودة في باطن كل إنسان بفطرته الطبيعية .[/rtl]
[rtl]فعندما يبدأ جهاز الإدراك عند الطفل بالنشاط والعمل ، ويستيقظ حس التتبع فيه ، ويأخذ في السؤال عن علل الأشياء ومنشأ كل منها ،
[/rtl]
[rtl]فإن نفسه الطاهرة وغير المشوشة تكون مستعدة تماماً لتلقّي الإيمان بخالق العالم ، وهذه الحالة هي أشد الحالات طبيعية في بناء الطفل. [/rtl]
[rtl]وعلى القائم بالتربية أن يستفيد من هذه الثروة الفطرية ، ويفهمه أن الذي خلقنا ، والذي يرزقنا ، والذي خلق جميع النباتات والحيوانات والجمادات ، والذي خلق العالم ، وأوجد الليل والنهار ، هو الله تعالى .
[/rtl]
[rtl]إنه يراقب أعمالنا في جميع اللحظات فيثيبنا على الحسنات ويعاقبنا على السيئات. [/rtl]
[rtl]هذا الحديث سهل جداً وقابل للفهم عند الطفل ، فنراه يؤمن بوجود الله و يعتقد به في مدة قصيرة .
[/rtl]
[rtl]بهذا الأسلوب نستطيع أن نخلق في نفس الطفل حب النظام والالتزام ونحثه على الاستقامة في السلوك وتعلّم الفضائل الخلقية والملكات العليا بالتدرج. [/rtl]