نسمٌة باردةٌ فجرَ اليومِ زارَتني
كانَت نَاعِمةٌ يدُ طفلٍ وليدِ الثواني
دعَتْني لأن أَنسى كُلَ الحُروبِ داخلي
أَمسكتْ بيديْ فذهبتُ معها دونَ سُؤَالٍ
وَسَارتْ بيْ إلى نقطةِ نُورٍ سابِحةٍفي بحرِ ظلام
ٍ حوليْ الأغصانُ اصطفتْ جوارٍحسانِ
أمسكَتْ بي وبَدأَتْ تسكُبُ الماءَ على شعريْ
الذيْ وهبَ نفْسَهُ لِلمَدَى
أَعطُونِيْ كأساً مِزَاجُها تَسنيم ثُمَّ
عَمَدُونِيْ بالياسمين
حَلَّقَ قلبيْ و عانَقَتْنِيْ حُرِيَتِيْ
فَأُلقِيتُ مع رأسي على كتِفِها مُرّ َّالسنينُ
أسقَطتُ دمعتين.....شهيقٌ عميقٌ
وبعدها فتحتُ العينين
لاشيءْ ‘ لا أحد، !! انتهتِ الطقوسُ
فماْ الذيْ حدث ؟؟!
حلمٌ وهمٌ أمْ يقين؟!
كانَت نَاعِمةٌ يدُ طفلٍ وليدِ الثواني
دعَتْني لأن أَنسى كُلَ الحُروبِ داخلي
أَمسكتْ بيديْ فذهبتُ معها دونَ سُؤَالٍ
وَسَارتْ بيْ إلى نقطةِ نُورٍ سابِحةٍفي بحرِ ظلام
ٍ حوليْ الأغصانُ اصطفتْ جوارٍحسانِ
أمسكَتْ بي وبَدأَتْ تسكُبُ الماءَ على شعريْ
الذيْ وهبَ نفْسَهُ لِلمَدَى
أَعطُونِيْ كأساً مِزَاجُها تَسنيم ثُمَّ
عَمَدُونِيْ بالياسمين
حَلَّقَ قلبيْ و عانَقَتْنِيْ حُرِيَتِيْ
فَأُلقِيتُ مع رأسي على كتِفِها مُرّ َّالسنينُ
أسقَطتُ دمعتين.....شهيقٌ عميقٌ
وبعدها فتحتُ العينين
لاشيءْ ‘ لا أحد، !! انتهتِ الطقوسُ
فماْ الذيْ حدث ؟؟!
حلمٌ وهمٌ أمْ يقين؟!