هذا المســاء ....
يقرع طبول
حلم مات في مهده..
يرتل آيات النبشْ
عن سكينِ ذبحٍ صدأة..
وبأصابع الطرفْ
يتلمّمس اعتلاء
ضباب الإندثار صهوة العتمة..
آه من رحيل البرق
عن جفاف الصحاري
بعد رشفة
من رقصة المطر
لازالت
بئرها ملئى من ماء توق التكرار!!!!
يقرع طبول
حلم مات في مهده..
يرتل آيات النبشْ
عن سكينِ ذبحٍ صدأة..
وبأصابع الطرفْ
يتلمّمس اعتلاء
ضباب الإندثار صهوة العتمة..
آه من رحيل البرق
عن جفاف الصحاري
بعد رشفة
من رقصة المطر
لازالت
بئرها ملئى من ماء توق التكرار!!!!