حَضاراتُ نَبضِي .. راحِلَةٌ لـِ مَوطِنِكْ ..
لـِ تَزرَعَ وَحدَتي في إحدَى المَقابِر ..
لِـ يَهتِفَ العابِرون
مَلعونٌ .. مَلعونْ ..
وأنا أشُمُّ رائِحَةَ الحُرِيَّةِ مِنكِ .. كَمْ هِيَ نَتِنَةٌ وَ مُبكِيَه
نَعَم ...!
مَلعونٌ قَلبي إنْ لَم يَشُقَّ طَريقَهُ إلَيكِ
لـِ أحمِلَ وِسامَ النَصر ..
وَ جُملةَ الإخلاص ..
و بَراءَةُ المَقصَدْ ..
فَأنا ياسَيِّدَتي ...
مِنَ المُستحيلِ أنْ أَكرَهُك .. !!
وَ أُشْهِرُ سِلاحَ نُضوبِ النَبضْ ..
فَ [عَقلي مُشَبَّعٌ بِالتَفكيرِ في خَريطَةِ الوُصولِ لِقَلبِك] ..
ياسَيّدَتي ..
أنا عاشِقٌ في مَعبَدٍ قَديمْ ..
حَرَّمَتْ بُعدكِ شَفَتاي ..
وَ نُصوصِ أقوامِ العِشقِ الزائِف ..
فأنتِ منْ أُحِبْ ..
وَأنتِ مَن أَحمِلُ لِواءَ الوَفاءِ لَها ..
...,
سَأرحَلُ يَوماً مِنْ هُنا ...!
إلَيكِ ...
لـِ تَزرَعَ وَحدَتي في إحدَى المَقابِر ..
لِـ يَهتِفَ العابِرون
مَلعونٌ .. مَلعونْ ..
وأنا أشُمُّ رائِحَةَ الحُرِيَّةِ مِنكِ .. كَمْ هِيَ نَتِنَةٌ وَ مُبكِيَه
نَعَم ...!
مَلعونٌ قَلبي إنْ لَم يَشُقَّ طَريقَهُ إلَيكِ
لـِ أحمِلَ وِسامَ النَصر ..
وَ جُملةَ الإخلاص ..
و بَراءَةُ المَقصَدْ ..
فَأنا ياسَيِّدَتي ...
مِنَ المُستحيلِ أنْ أَكرَهُك .. !!
وَ أُشْهِرُ سِلاحَ نُضوبِ النَبضْ ..
فَ [عَقلي مُشَبَّعٌ بِالتَفكيرِ في خَريطَةِ الوُصولِ لِقَلبِك] ..
ياسَيّدَتي ..
أنا عاشِقٌ في مَعبَدٍ قَديمْ ..
حَرَّمَتْ بُعدكِ شَفَتاي ..
وَ نُصوصِ أقوامِ العِشقِ الزائِف ..
فأنتِ منْ أُحِبْ ..
وَأنتِ مَن أَحمِلُ لِواءَ الوَفاءِ لَها ..
...,
سَأرحَلُ يَوماً مِنْ هُنا ...!
إلَيكِ ...