حينَ تَهبطُ ألشمسُ من قِممِ ألسمآء
لتَدحرجَ على سفحٍ مفعمٍ بضبآب لَيليّ
أنهارُ ألنِدآءِ تَنبعُ مِنْ وَفرِ هَمي
وَأوجآعُ شَرآييني تَستفيقُ
كَثرة ألكُرياتِ ألنآفقةُ في دَمي
أفتَرِشَ غَيماتِ ألندم
فَوقَ أنينِ ألريح
أو اُعلِقُها
فَوقَ جدآئلِ قَمرِ ألعُشآق
بَل فَوقَ أورآقِ زَهرة
نَبَتتْ على تلٍ مَحنيِّ ألظهرِ
تأتي ألأشوآقُ
إلى قَــلبي
حينَ اُصغي لعنآقِ ألقصبْ
اُغمِضُ عَينيّ
كي لآ أرى األضبابَ ألمتبخر من دمعي
وأبدأُ بِعصرِ زيتونِ ألأحلآم
وأجمع بَقايا طَيفٍ
يطفو مِثلَ ألزبد في وآحة قَزحية
كآن بودي
أن أجمع بآقة وردٍ
وأُقبِلها
علها تُخبركِ مدى توقي لإحتضانك
29/2/2014
لتَدحرجَ على سفحٍ مفعمٍ بضبآب لَيليّ
أنهارُ ألنِدآءِ تَنبعُ مِنْ وَفرِ هَمي
وَأوجآعُ شَرآييني تَستفيقُ
كَثرة ألكُرياتِ ألنآفقةُ في دَمي
أفتَرِشَ غَيماتِ ألندم
فَوقَ أنينِ ألريح
أو اُعلِقُها
فَوقَ جدآئلِ قَمرِ ألعُشآق
بَل فَوقَ أورآقِ زَهرة
نَبَتتْ على تلٍ مَحنيِّ ألظهرِ
تأتي ألأشوآقُ
إلى قَــلبي
حينَ اُصغي لعنآقِ ألقصبْ
اُغمِضُ عَينيّ
كي لآ أرى األضبابَ ألمتبخر من دمعي
وأبدأُ بِعصرِ زيتونِ ألأحلآم
وأجمع بَقايا طَيفٍ
يطفو مِثلَ ألزبد في وآحة قَزحية
كآن بودي
أن أجمع بآقة وردٍ
وأُقبِلها
علها تُخبركِ مدى توقي لإحتضانك
29/2/2014