رَمَادْ الحَيْرَة

نوفل مليك كتب:

اَرْنُو اِلَى نَفْسِى 


فِى رَمَادْ الحَيْرَة


وَفِى قَلْب تَصْلِيه الشَّمسْ


وَدَمِى المُتَسَرِّعُ لِلّحُبْ


دَقَّاتُ قَلْبِى تَجَاعِيد


عَلَى سَاقِهَا مُلْتَوِية


لاَ تَلْمِسْ جُذُورُهَا الاَرضْ


تَحْمِلُ شِفَاهِى قُبْلَة الحَجَرْ


اِبْنُ الاَحْزَانِ حَرْفِى


وقَافِية الجِرَاحِ أشْعَارِى


لَيْتَ الاَمْسَ لَمْ يَكُنْ 


مِنْ اِخْتِيَارِى


لَيْتَنِى أجِيدُ الكَرَّ  وَالفَرّ

أنا أجيد التربص..............وهنا تربصص نظري بحرفك ............فراق لي مابين السطور....محبتي وكثير تقدير أخي نوفل

تصفحت ولي عودة

تقديري الكبير

البرق اللامع
نوفل مليك

يأخذنا حرفك الى واحة لا يجيدها سوى ابداعك أيها القدير

محبتي