برق الضاد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

برق الضاددخول

منتدى ادبي شامل يعني بفروع الادب العربي


descriptionنقد نص ((بساط العاشق  / سليمان الشيخ حسين ))  رؤية شيرين كامل Emptyنقد نص ((بساط العاشق / سليمان الشيخ حسين )) رؤية شيرين كامل

more_horiz
[ltr] [/ltr]
[ltr]بساط ُالعاشق

لصباحكِ أفتحُ قصورَ روحيَ المنهارةَ
لتعمّرُها الدهشةُ
يتفتقُ في أعماق ِ الوجدِ سؤالٌ
من أنتِ من أين أتيتِ
لمَ تلفحُني رياحُ حنينكِ
لأدفنَ وجعي
كيفَ تأخرتِ
عن فيضكِ في أعتابِ مدينةِ قلمي
كيفَ ولجتِ مساحاتٍ مغلقةٍ من زمنِ الدهشة
كيفَ يطلُّ بهاءُ العينينِ على وجهي
لو تدري لأتيتِ كطيرِ البرق
موحشةٌ قريةُ قلبي وضفافي جرداء
وهذا العطرُ المسكوبُ حروفاً في نصّي
بعضُ نسائمكِ المجنونةُ
توقظُ في الليل ِ شياطينَ المتعة ِ
فتولدُ من رحمكِ كثبانٌ شعريةٌ
تأكلُ من حباتِ الجمل
طيورٌ راحلةٌ
لاشيءَ هناكَ يرافقني متعة َ هذا الكشف
أحتفلُ وأنايَ بكِ بصمتٍ
ألقي بوقاري
أصمتُ حين تباغتُني الدّمعةُ
وأنا أمسحُ عن خديكِ الضّحكة َ
كي أعرفَ طعمَ العشق
تنهّدُ جورَ الوقتِ أمامي
وفي المرآةِ صورةٌ عاشقةٌ تتزنّرُ بالحربِ
تلفُّ جديلتها علماً
لتجيءَ الحريةُ متوّجةً بحنين
لاشيءَ سوى الأقدار ِ رمتني
لكنّا ولدنا من رحمٍ آخر
غيرِ الأم
وغيرِ الأرض
وغيرِ الجسد
ولدنا من حرفٍ تشهقُ فيهِ الكلماتُ ولا تخرجُ أصواتاً
كدتُ أموتُ بصمتي
لماذا تاخرتِ
أحسُّ بلهفةِ حرفٍ فوقَ شفاهكِ
يجنُّ الليلُ بهِ
وسطوعُ النجمةِ أوضحُ من قرصِ الشمسِ
تتهادى فوق جبيني
لن ألمسَها بل ألثمُ طلتها
تنعشُ صبحاً كانَ تأخّرَ دهراً
ماذا في العمرِ سوى زهرٌ يتفتحُ في قحطِ طوقِنا
قبالة َ نارٍ لمرايا وجهكِ تعكسُ ألسنةَ اللّهب
يتشكّلُ منكِ الوهجُ فينتفضُ الوجدُ لسحرٍ يتسرّبُ فيّ
هل يأذنُ وقتي بالعشقِ
قطفُ تويجِ الفرحِ عن نارٍ أشعلها الشوق
هل ثمّة َ معقولٍ في العشق
ماذا سيختبئُ الآنَ من الكلماتِ خوفَ رقيبٍ يعبسُ؟
نفيضُ نفيضُ فيتوّجنا العشقُ يمامَ البوح ِ
أنتظرُ بهاءً يتفجرُ بوحاً أعمقُ مما في البئرِ من الأسرار
الوقتُ صباحٌ وقلبكِ ينبضُ أكثرَ مما يتوقعهُ العشقُ
بُوحي حتى لو سكِر الحرفُ
سيهدُّ الشوقُ جدارَ الإرباك
متعتنا القصوى
أن نعبرَ لحظة َ عشقٍ كانت مقفلةً طيَّ النسيان
ونسقي حقولَ الوجدِ بقبلة
فلتمطرُ تمطرُ تسقيني
عطشي صحراوي النشأة
وسحاباتٌ عابرةٌ لاتكفي
من يروي دغلَ جفافٍ مشتبكٍ في قلبي
فلتهطلُ تهطلُ وتفيضُ
أنتظرُ صراخاً من همسكِ يستنهضُ روحي
أدخلتكِ مملكةَ الزهرِ
أصابعكِ ترسمُ بالتّوق ِ حدودَ حدائقِها
تلوّنُها بالبوحِ أفيضي
ثمةَ عصفورٌ قربَ الشبّاكِ يقرأُ ويغنّي
أصيبَ بعشقٍ فاجأهُ ففتحتُ لهُ نافذتي
يرتجفُ
وكنتُ ظننتُ البردَ
لكن رجفةُ شوقٍ عبرتهُ
فلففتُ جناحيهِ بحضني كي يهدأ
سيعلّمني العصفورُ حنيناً لم أعرفهُ منذُ طفولةِ قلبي
أتوهجُ فيكي أدخلُ عاصفة َ الوقتِ
ولا أبتلُّ كأني طيُّ جناحيكِ
بُوحي ...دعي الوقتَ يحترقُ كي يعرفَ أكثر
وأظنُّ من برقِ العينينِ سيسكر
بُوحي أكثر بُوحي أكثر
لايكفي العشقَ مدادُ الأرضِ
ولا يتنهدُ حرفٌ دونَ بهاءِ البوحِ
بُوحي أكثر
تنضجُ فينا الرغبةُ بالصحوِ
كلماتٍ تختارُ طريقاً أغلقهُ البعدُ ونفيُ الذاتِ
لماذا نصمتُ والقلبُ يدفقُ خلجاتَ التوقِ
يغادرُنا النومُ فلا نذكرهُ
نسهرُ
نكتبُ
نسهرُ
بصمتٍ نبكي
الصمتُ مدانٌ في لحظةٍ عشقٍ تتفجر قولي أكثر
الصمتُ مدانٌ
أرسلتُ ملاكَ العشق ِ
هل وصلَ الآنَ
هل كشفَ الوقتُ عن سرّ تنهدهِ
سيغفو قربَ يديكِ
يحرسُ غفوتكِ يوقظُ دفقةَ عشق ٍ نادرةٍ
يحملُها والريحُ بساطُ العاشق ِ مولاتي
لو كانَ تأخّر
بيننا سحابةٌ
لغةٌ ما
كلماتٌ لم تقال
وبيننا صباحٌ يتفتقُ الآنَ
ووعدٌ بعودة


مصياف نيسان
[/ltr]

قصيدة  نثرية لشاعر محترف التمرد في حروفه ومواكب للثورة الأبجدية في بوحه
ها هنا بســـــــاط العاشق  يجدد ذاك التميز في شِعره وفي اعترافاته التي انطلقت من عنوان بسيط جدا لكن يحمل في طياته الكثير من الأبعاد النفسية المنولوجية التي تهافتت على السطور على شكل إشارات استفهام وأسئلة لا تنتظر إجابة بقدر ما هي حالات داخلية تقارع التضاد على طرفي نقيض
ولو تمعنا قليلا في العنوان لكان متفردا بالفعل وذلك لأن القصيدة كلها  ملونة الأصداء متباينة المقاييس متميزة الاختلاف والتفرد فهي  عاشقة جدا كحال ذاك العاشق الذي فرد بساطه على كل حرف ليكون البوح  مقياسا  جماليا بقيمة باذخة

لصباحكِ أفتحُ قصورَ روحيَ المنهارةَ
لتعمّرُها الدهشةُ
يتفتقُ في أعماق ِ الوجدِ سؤالٌ
من أنتِ من أين أتيتِ
لمَ تلفحُني رياحُ حنينكِ
لأدفنَ وجعي
كيفَ تأخرتِ
عن فيضكِ في أعتابِ مدينةِ قلمي
كيفَ ولجتِ مساحاتٍ مغلقةٍ من زمنِ الدهشة
كيفَ يطلُّ بهاءُ العينينِ على وجهي
لو تدري لأتيتِ كطيرِ البرق
موحشةٌ قريةُ قلبي وضفافي جرداء
وهذا العطرُ المسكوبُ حروفاً في نصّي
بعضُ نسائمكِ المجنونةُ
توقظُ في الليل ِ شياطينَ المتعة ِ
فتولدُ من رحمكِ كثبانٌ شعريةٌ
تأكلُ من حباتِ الجمل
طيورٌ راحلةٌ
 
في هذا المقطع الوجداني العالي الدقة واللامتناهي  السؤال  يخرج الاستفهام بمدلولات لغوية تشير بالبنان إلى حرفية الشاعر في عكس الفكرة روحا تتنقل فوق أصداء البحث  باستخدام حرف ( اللام ))  الذي يضفر التعليل والسبب في كون واحد ويصهر الحلم والواقع في أيقونة التعجب والاختيار في ذات اللحظة
( ل صباحك)  وهذا يعني الليل الطويل قبل انبلاجها
( قصور ) مدلول العزة والشمم  فكيف إذا انهارت فهذا يعني انهيار واسع الطيف وكم يكون الانهيار عميقا عندما يكون في الروح
 عبارة هنا اختزلت وصفا تكثيفيا لرجل يصف الداخل بعمق لا مثيل له
الأسئلة المتناقضة التي أحدث ضجة صاخبة في فكر المتلقي
من أنتِ ؟؟   ومن أين أتيتِ ؟؟   تدل على انبلاج مدهش لنور لم يكن بالحسبان إلا أنه لا شعوريا منتظر فقد بزغ الفكر اللاشعوري في ذات الشاعر في تلك الأسئلة فهو بظنه إما محكم التحصين ضد هذه الغرابة أو منهارا وغير جاهز لتوافدها
 ليظهر السؤال المباغت ( كيف تأخرت ) ولم يسأل ( لماذا تاخرت )  التباين باستخدام كلمة الاستفهام له  مدلول أيضا فهنا الشاعر في حالة انتظار وجدانية عميقة ولكنها بلا أمل والفكرة تكمل نفسها ما هي عوائق وجعك التي جعلتك تتأخرين ....  وربما  عتب داخلي على تأخرها الذي جعل منه كتلة حجمية من الوجد والوجع بلا انتهاء
وهنا المقصود معشــــــــــــوقة غير واضحة المعالم  إلا أن ملامحها بدأت بالتكـشـــــّف  قطرة قطرة  حين أكملت الذات طريقها
فهنا الكلمة تساوي المرأة  وجمعهما يعني الروح
انزياح قوي مكثف  حيث تقصمت الكلمة روح امرأة أشد ما يكون الرجل بحاجتها ذات لحظة واعتراف ليكون الانسجام والتناغم بينهما توحدا فطريا
تأتي نتائجه تباعا في مواسم الجنون بفرحة العاشق الولهان

لاشيءَ هناكَ يرافقني متعة َ هذا الكشف
أحتفلُ وأنايَ بكِ بصمتٍ
ألقي بوقاري
أصمتُ حين تباغتُني الدّمعةُ
وأنا أمسحُ عن خديكِ الضّحكة َ
كي أعرفَ طعمَ العشق
تنهّدُ جورَ الوقتِ أمامي
وفي المرآةِ صورةٌ عاشقةٌ تتزنّرُ بالحربِ
تلفُّ جديلتها علماً
لتجيءَ الحريةُ متوّجةً بحنين
لاشيءَ سوى الأقدار ِ رمتني
لكنّا ولدنا من رحمٍ آخر
غيرِ الأم
وغيرِ الأرض
وغيرِ الجسد
ولدنا من حرفٍ تشهقُ فيهِ الكلماتُ ولا تخرجُ أصواتاً
  في هذا المقطع يعبر الشاعر عن مكنوناته الشعرية ومقدراته الأدبية بفائق الأناقة
 وكم هو متوحد مع الجمل الشعرية التي  يرجمه بها عشقه للكلمة فشرفها في وجدانه  وملامحه في رقصاتها بين يديه   وهنا في هذه السطور يجدد التوحد  بينه وبين الكلمة  إلا أن المنبع يختلف لكن الهدف ذاته  ....... فهو في صيرورته حروفا لا أكثر وإن تجمعت أصبحت كلمة تواجه الظلم العشق الحنين  وزئير الحرب
 
كدت اموت بصمتي
لماذا تاخرتِ
أحسُّ بلهفةِ حرفٍ فوقَ شفاهكِ
يجنُّ الليلُ بهِ
وسطوعُ النجمةِ أوضحُ من قرصِ الشمسِ
تتهادى فوق جبيني
لن ألمسَها بل ألثمُ طلتها
تنعشُ صبحاً كانَ تأخّرَ دهراً
ماذا في العمرِ سوى زهرٌ يتفتحُ في قحطِ طوقِنا
قبالة َ نارٍ لمرايا وجهكِ تعكسُ ألسنةَ اللّهب
يتشكّلُ منكِ الوهجُ فينتفضُ الوجدُ لسحرٍ يتسرّبُ فيّ
هل يأذنُ وقتي بالعشقِ
قطفُ تويجِ الفرحِ عن نارٍ أشعلها الشوق
هل ثمّة َ معقولٍ في العشق
ماذا سيختبئُ الآنَ من الكلماتِ خوفَ رقيبٍ يعبسُ؟
نفيضُ نفيضُ فيتوّجنا العشقُ يمامَ البوح ِ
أنتظرُ بهاءً يتفجرُ بوحاً أعمقُ مما في البئرِ من الأسرار
الوقتُ صباحٌ وقلبكِ ينبضُ أكثرَ مما يتوقعهُ العشقُ
بُوحي حتى لو سكِر الحرفُ
سيهدُّ الشوقُ جدارَ الإرباك
متعتنا القصوى
أن نعبرَ لحظة َ عشقٍ كانت مقفلةً طيَّ النسيان
ونسقي حقولَ الوجدِ بقبلة
فلتمطرُ تمطرُ تسقيني
عطشي صحراوي النشأة
وسحاباتٌ عابرةٌ لاتكفي
من يروي دغلَ جفافٍ مشتبكٍ في قلبي
فلتهطلُ تهطلُ وتفيضُ
أنتظرُ صراخاً من همسكِ يستنهضُ روحي
أدخلتكِ مملكةَ الزهرِ
أصابعكِ ترسمُ بالتّوق ِ حدودَ حدائقِها
تلوّنُها بالبوحِ أفيضي
ثمةَ عصفورٌ قربَ الشبّاكِ يقرأُ ويغنّي
أصيبَ بعشقٍ فاجأهُ ففتحتُ لهُ نافذتي
يرتجفُ
وكنتُ ظننتُ البردَ
لكن رجفةُ شوقٍ عبرتهُ
فلففتُ جناحيهِ بحضني كي يهدأ
سيعلّمني العصفورُ حنيناً لم أعرفهُ منذُ طفولةِ قلبي
أتوهجُ فيكي أدخلُ عاصفة َ الوقتِ
ولا أبتلُّ كأني طيُّ جناحيكِ
بُوحي ...دعي الوقتَ يحترقُ كي يعرفَ أكثر
وأظنُّ من برقِ العينينِ سيسكر
بُوحي أكثر بُوحي أكثر
لايكفي العشقَ مدادُ الأرضِ
ولا يتنهدُ حرفٌ دونَ بهاءِ البوحِ
بُوحي أكثر
تنضجُ فينا الرغبةُ بالصحوِ
كلماتٍ تختارُ طريقاً أغلقهُ البعدُ ونفيُ الذاتِ
لماذا نصمتُ والقلبُ يدفقُ خلجاتَ التوقِ
يغادرُنا النومُ فلا نذكرهُ
نسهرُ
نكتبُ
نسهرُ
بصمتٍ نبكي
الصمتُ مدانٌ في لحظةٍ عشقٍ تتفجر قولي أكثر
الصمتُ مدانٌ
أرسلتُ ملاكَ العشق ِ
هل وصلَ الآنَ
هل كشفَ الوقتُ عن سرّ تنهدهِ
سيغفو قربَ يديكِ
يحرسُ غفوتكِ يوقظُ دفقةَ عشق ٍ نادرةٍ
يحملُها والريحُ بساطُ العاشق ِ مولاتي
لو كانَ تأخّر
بيننا سحابةٌ
لغةٌ ما
كلماتٌ لم تقال
وبيننا صباحٌ يتفتقُ الآنَ
ووعدٌ بعودة
في هذا المقطع  يعلو الإيقاع الداخلي  للقصيدة بجنون اللحظة  بكثافة تعبيرية دالية تلون اللوحة الشعرية بألوان منسجمة  تثير  مخيلة المتلقي وتجعل الطرق ماطرة جدا من  غيم البوح  .ونرى الشاعر كما الطير المحلق عاليا فوق وجد الكلمة وكأنه في بيدر قمح  يبذر الوجد فيحصد الجمال ... يسقى المطر فينمو الماء  ... وها هنا الفيض الانساني بكل حالاته الدالية التي انسكبت في اللغة الشعرية تناميا راقيا  فعشيقته ( الكلمة )  نور في صور بيانية تركيبية شعرية تفتح مدارك المتلقي
أكثر ليجعل اللانهاية لذاك الحب هو الحقيقة القصوى

وتعود الأسئلة لسابق عهدها ولكن بشكل مختلف
لماذا نصمتُ والقلبُ يدفقُ خلجاتَ التوقِ
يغادرُنا النومُ فلا نذكرهُ
نسهرُ
نكتبُ
نسهرُ
بصمتٍ نبكي
 هذا يعني أن كل ماسبق مدان .... ما لم  تلمسه الكلمة بيديها 
ولم  تسكبه جرارا معتقة الحرف في ذاكرة الورق
فهي الصحوة الكبرى من كل إثم  والكفارة عن كل ذنب
لان الصمت مدان مدان  لأنه ذراع الموت في الحياة 
والحب تجدد  حتى لو تأخر فهو بساط ممتد من النهايات للبدايات
 
قصيدة اكثر من رائعة بتفرد متميز للشاعر سليمان الشيخ حسين

descriptionنقد نص ((بساط العاشق  / سليمان الشيخ حسين ))  رؤية شيرين كامل Emptyرد: نقد نص ((بساط العاشق / سليمان الشيخ حسين )) رؤية شيرين كامل

more_horiz
لايمكنني الا ان اقدم شكري واعتزازي بك صديقة الحرف شيرين وليس عليك بغريب هذا الجهد الجاد والمهم ليس لنصي هذا بل للجميع مودتي تلك هي

descriptionنقد نص ((بساط العاشق  / سليمان الشيخ حسين ))  رؤية شيرين كامل Emptyرد: نقد نص ((بساط العاشق / سليمان الشيخ حسين )) رؤية شيرين كامل

more_horiz
 حرف ينبض بالجمال
و يتنفس الإشراق في كل لحظاته
و قراءة توغل برقي بين ثنايا نوره
دمتما للحرف النبيل
الرائع سليمان االشيخ
الرائعة شيرين كامل
بكما تزدان الحروف
محبتي و كل تقديري
عايده

descriptionنقد نص ((بساط العاشق  / سليمان الشيخ حسين ))  رؤية شيرين كامل Emptyرد: نقد نص ((بساط العاشق / سليمان الشيخ حسين )) رؤية شيرين كامل

more_horiz
سليمان الشيخ حسين كتب:
لايمكنني الا ان اقدم شكري واعتزازي بك صديقة الحرف شيرين وليس عليك بغريب هذا الجهد الجاد والمهم ليس لنصي هذا بل للجميع مودتي تلك هي


الشـــــــــــاعر الرائع  سليمان الشـــــــــــــــــيخ حســـــــــــــين

امتناني لك لا يفيك أيها الألق في عالم الأدب وأبجدية الروح


 كل التقدير لأدبك

descriptionنقد نص ((بساط العاشق  / سليمان الشيخ حسين ))  رؤية شيرين كامل Emptyرد: نقد نص ((بساط العاشق / سليمان الشيخ حسين )) رؤية شيرين كامل

more_horiz
عايده بدر كتب:
 حرف ينبض بالجمال
و يتنفس الإشراق في كل لحظاته
و قراءة توغل برقي بين ثنايا نوره
دمتما للحرف النبيل
الرائع سليمان االشيخ
الرائعة شيرين كامل
بكما تزدان الحروف
محبتي و كل تقديري
عايده
 الرائعة  د . عايده

تنحني لحضورك عطور الفجر

محبتي لن تبور



privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى