السلام عليكم ورحمه الله
السؤال الأول :
كَانَت هُنَالِك تُجَالِسه فَوقَ كُرسِي وَظِل بينَهُمَا يَتَرَنَح غَيضَا" ,,,
وَكَأنه قُبطَان لِمَركَب هَائِج بِين عَاصَفة والأموَاج تَتَلاطَم يُصَاررِع المَوّت ,,,
عَلَى حِين غَرَة فِي نَهْدَة طَوِيَلة بَكِيت فَوَقْ الوِسَادة ثِملَا" بالحُزنْ ,,,
سُرِقَة مِنِي وَمَا زَال ظِلِي مُعَلَقَا" يُكْمِل قُبّلَته لِظِلِهَا ,,,
لِوَهْلَة أَرَدت المَوت فَأَفَقْتُ بِقُبلَة فَوقَ جَبِينِيّ وَهِيَ تَهْمِس أَنَا هُنا إهْدَء فَقَلبِي يَا أُمَاه لَا يَحْتَمل لَوعَة فَقْدَان طِفلِهَا ,,,,
السؤال الثانِي :
تصنف قصيده نثريه
السؤال الثالث :
آه يَا طِفلَتِي المُدَلَلة كَفَى العِنَاق فَالوَسَائِد مَلَت أَدمُعِي ,,,
أَمَا آن للخَيَال أَن يُوصِل أَدمُعِي أَما للرِيَاح بِحمّلِ قُبُلَاتِي ,,,
مَا زِلتِي عَنِيدَت الهَوَى أَمْ أَن للقَلبِ جَدرَان وِقَايه مِنْ حُزنٍ مُفَكِرِي ,,,
إقتَرِبِي وَتَحَسَسَى القَلبَ وَأَن طَابَ لَكِ شَهْدُه فَتَذَوقِي ,,,,
وَإنْ مَر عَلى رُوحِكِ غُبَار حُزنِ فَبِشَوكُ أَظَافِرِكِ القَلب أَدمِي ,,,,