سيدي ...
عندما أتحدثُ عنكَ تراني أجوب الغيوم مسافرةً بين بساتين الورد وحقول الرياحين والزعتر...
وأقومُ بالانتحار بين العطر وملمس شفتيكَ بالقُبلِ كالمرمر...
وأجعل الوقوف بين ذراعيكَ وإلقاء رأسي على صدركَ كالعزفِ على الأوتارِ والاستماع الى ترانيمِ قلبكَ كالكمنجى...
وما بين سفري وانتحاري ومرقدي...
أعيش الهذيان لا أكثر...
وأموت بك وفيك ومنك...
وما أحلى الموت بدائرة أحلام تجمعني بك لا أكثر..
عندما أتحدثُ عنكَ تراني أجوب الغيوم مسافرةً بين بساتين الورد وحقول الرياحين والزعتر...
وأقومُ بالانتحار بين العطر وملمس شفتيكَ بالقُبلِ كالمرمر...
وأجعل الوقوف بين ذراعيكَ وإلقاء رأسي على صدركَ كالعزفِ على الأوتارِ والاستماع الى ترانيمِ قلبكَ كالكمنجى...
وما بين سفري وانتحاري ومرقدي...
أعيش الهذيان لا أكثر...
وأموت بك وفيك ومنك...
وما أحلى الموت بدائرة أحلام تجمعني بك لا أكثر..