أشد الجزع :
حين تتكلم حروفي ولاأسمعها
أصُرخ وأُنادي فلا أسمعني!
هُنا أتحول فجأةً
لطفلٍ شديد البُكاء
عزيز الرجاء ، صعب الإرضاء،
من قال أن الرجال لايبكون ؟!
فـ ليأتني بحُجّتهِ وأنا أُفككُ رموزها أمام الملاء
رُدوها عليَّ إن إستطعتم وأنا بذلك زعيم
الرجال الحقيقيون يبكون بصمتٍ مهيب
وليس عيباً أن ينوح الرجل وفاءً لفقده !.
هو لايبكي هو يتمزق، يدفع بوجعه ويتحدى به!.
حين تتكلم حروفي ولاأسمعها
أصُرخ وأُنادي فلا أسمعني!
هُنا أتحول فجأةً
لطفلٍ شديد البُكاء
عزيز الرجاء ، صعب الإرضاء،
من قال أن الرجال لايبكون ؟!
فـ ليأتني بحُجّتهِ وأنا أُفككُ رموزها أمام الملاء
رُدوها عليَّ إن إستطعتم وأنا بذلك زعيم
الرجال الحقيقيون يبكون بصمتٍ مهيب
وليس عيباً أن ينوح الرجل وفاءً لفقده !.
هو لايبكي هو يتمزق، يدفع بوجعه ويتحدى به!.