كلما أقفل الباب .. تمزق َ شيء من ثوب الانتظار ,, وصارت الجدران بحاجةلأن تتحمل صفعات أخرى ..من زجاجات النسيان,,
هناك على الهامش .. أنثى وعواء ينهش الواقع
ووعود ..داخل جيب حقيبة سفر
الاربعاء ..
18/4/2012
ماجدة حسن كتب:يالحقيقة الوجع في حقيبة
تلم الذاكرة في متاهات جيوبها
وأنثى مرهقة الروح ..سيتعبها عمر الصبر
فاتن أحمد
ق.ق.ج...متكاملة بكل فنيتها واختزالها وفكرتها
لقلمك الشيق كل الود والتقدير
حميدة العسكري كتب:العزيزة فاتن
سموت في نصك حيث تكاثف فيه الحدث
فنصك المتميز يزج القارئ
في قاع متاهة
لاحداث متشابكة
مسرحها روح
تعرش فيها الوجع
و زاد من سبكها وجود الرمز
المشعر بتمكن
ترود في باب (الخاطرة القصصية )
ان صح القول
عزأ لحرفك ،
ومجدأ لروحك ايتها الباسلة
فاتن أحمد كتب:
كلما أقفل الباب .. تمزق َ شيء من ثوب الانتظار ,, وصارت الجدران بحاجةلأن تتحمل صفعات أخرى ..من زجاجات النسيان,,
هناك على الهامش .. أنثى وعواء ينهش الواقع
ووعود ..داخل جيب حقيبة سفر
الاربعاء ..
18/4/2012
متصل باسم Anonymous.