ايلول ، دعني اناديك فهل تقبل ... بان تمنحني مطر ؟ وهل اضيع في غدي وملؤه كفي من المطر فانني مذ خلق الله المطر اعشقه لانه ، سري به انهمر ، وانه عشقي له قدر ، حتى مسماي كان عشقه في غوره مايشبه المطر ،
فديمة الاحزان اسمي، تعشق المطر وزهرة اللقيا تراقصت، في ذات يوم من مطر .. مطر وقلب متعب من بعده قولوا له هل زارك المطر؟ وهل تمنيت بأن تحظى، ان تقنص اللحظة في احضانها ، وقلبها غادره المطر فأين انت من ذكراي ، يامطر؟