سأنادي

سانادي باعلى صوتي و اقول بلادي...
سانادي و على عروبتي لن اعلن حدادي...
باسم الحرية ساهتف في كل مكان ...
و سارفع راية نصر ستبقى تذكر في كل زمان ...
سانادي ما دامت عروبتي تسري في دمي...
و ما دامت الحرية مذاق يشتهيه فمي....
سانادي و ساصل الى ما تمنوه اجدادي....
و اغرس حب الاوطان في قلوب العبادِ ....
سانادي و لن اكون كعربي ساهي...
بل ساجعل قضايا الديكتاتورية تثير انتباهي...
فانا عربية و عروبتي عنواني...
و سيشهد العالم على سلم بلادي و سلامي....
و سارسم المستقبل بريشة الرسامِ ....
و الون احلامي باحلى الالوانِ...
حتما ساجعل للحرية عيدٍِ...
و سيصبح الظلم في وطني فقدٍ...
و ساطبع قبلة السلام على جبين كل طفل وليدٍ ....
و ارحب بعهد جديدٍ ...
عهد لا نخاف فيه حاكما غشوم ...
و لا نكتفي فيه باللجوم...
بل سنعبر عن ارائنا... و سنلمع في سماء الحرية كالنجوم

دخلت استفهم من تخاطب الأخت شيماء زعرور لأشارك
حبذا
يا ريتها تخبرني فقط اختلط علي الامر بين مقتول ومشاهر
وبين قاتل يبتسم على بقايا الجثث ....عربي انا وارفض كل عروبتي التي خانت بلادي ...........تحيتي شيماء
تحيتي حميدة .......وكل التحية للراقي محمد عتابي

عربية أنا أفتخر بعروبتي
ومسلمة وكلي فخر

::
شيملء
جميلة أنت

مَوَدتي لِكل رُوح مَرت مِن هُنا
لَكم كُل التقدِير و الاحْتِرام

شيماء زعرور


حين أقرأ
تترأى لي أشكال الكلمات
أسرج خيل الذات
امتطي صهوة الخيال
أنظر في عينيكِ
عيون الاصوات
أسمع وقع خطاكِ
فوق سطور الكلمات
و أشم بصمات الاعجاب
يدق القلم الازملي النحات
اشكال حروف مدن و شوارع
و الناس حياة
يرسم خارطة الوطن الممتد
من البحر الى البحر




العبادي عارف

شيماء زعرور


حين أقرأ
تترأى لي أشكال الكلمات
أسرج خيل الذات
امتطي صهوة الخيال
أنظر في عينيكِ
عيون الاصوات
أسمع وقع خطاكِ
فوق سطور الكلمات
و أشم بصمات الاعجاب
يدق القلم الازملي النحات
اشكال حروف مدن و شوارع
و الناس حياة
يرسم خارطة الوطن الممتد
من البحر الى البحر




العبادي عارف

المُتَألق عَازف عبدنور العبادي
أنرت بمُرورك
لروجِك السَلام