[i]وبالنسبة ،لما تركته فقد كان حفنة جروح
وعويل ثاكلات
فالحزن ،هو التصبر في تلكم الذوات
والذات فسحة ميدان تنزاح فيها
غبطة التصبر ليحل محلها
جزع الفقد
[/i]
وعويل ثاكلات
فالحزن ،هو التصبر في تلكم الذوات
والذات فسحة ميدان تنزاح فيها
غبطة التصبر ليحل محلها
جزع الفقد
[/i]