آلصَمتّْ يُغرِقُ المكانْ حَولي !
في لَيلةٍ تَقٌودُني لـِ الضَياع ..
وَالأحاسيس تَحمِلُني عَلى قارِبِ الوَحدَه
لـِ مَكانٍ لا عُنوانَ لَهُ
وَ القَمَر هُناكْ
رُسِمَت عَليهِ عقارِبُ ساعَتي
لِأَسقُطَ في حانَةِ الوَقتْ
وَذلِكَ الضَوءْ الخافِتْ
إِقتَلَعَ عَينِي
وَ أنتِ بَينَ الأحداقْ
لِأنّي غَيرُ مُناسِبٍ للحُب
لـِ يَترُكَني أعيشُ في ظُلمَةِ الخَفاءْ
بَينَ شَرايينِكْ
بِلا صَوتْ .. وَ لا رُؤْيا
أنعَجِنُ بـِ السَواد
وَ لَيتَكِ تَترُكيني
أَنغَمِسُ بِصَدرَكِ الدافِئْ
فَلَقَد إشتَقتُ إلَيكِ .
في لَيلةٍ تَقٌودُني لـِ الضَياع ..
وَالأحاسيس تَحمِلُني عَلى قارِبِ الوَحدَه
لـِ مَكانٍ لا عُنوانَ لَهُ
وَ القَمَر هُناكْ
رُسِمَت عَليهِ عقارِبُ ساعَتي
لِأَسقُطَ في حانَةِ الوَقتْ
وَذلِكَ الضَوءْ الخافِتْ
إِقتَلَعَ عَينِي
وَ أنتِ بَينَ الأحداقْ
لِأنّي غَيرُ مُناسِبٍ للحُب
لـِ يَترُكَني أعيشُ في ظُلمَةِ الخَفاءْ
بَينَ شَرايينِكْ
بِلا صَوتْ .. وَ لا رُؤْيا
أنعَجِنُ بـِ السَواد
وَ لَيتَكِ تَترُكيني
أَنغَمِسُ بِصَدرَكِ الدافِئْ
فَلَقَد إشتَقتُ إلَيكِ .