إكشِفي لِي عَنْ ساقِ الحُلُم ..
لأصِلَ إلى سِدرَةَ مُنتَهاكِ ..
وَأُحَلِقَ في سَماءِ التَفكيرِ بِكِ ..
فَـ أنا أحتاجُ لِعناءِ المُحاوَلَه ..
لأنّي مُتَوَرِطٌ في حُبِك ..
أحتاجُ لأنْ تَلمِسي السَماءَ بِيَدَكِ ..!
كَي تُمطَرَ لي ..
وَتُحيطُ بي وَبِكِ ..
أحتاجُ لأنْ أُقَبِلكِ بَينَ عَينَيكِ ..
وَأزدَحِمَ بِكِ حَد مَنفَذِ الهَواءْ ..
وَبِشَكلٍ يُحَفِزُني لأرتَكبَ فِعلاً مَجنُوناً
،، كَـ أُحبُكِ ،،
أو حَتَّى حَماقَةَ الغَرَقَ في عَينَيكِ بِلا أَمَل الخُروج ...
فَقَط أقرِضيني :
يَدَكِ .. وَجيدَكِ ..
وَما بَينَ خَدَّكِ وَخَدِّكْ ..
وَلَنْ أنسَحِبْ ...
سَأكتَفي بكِ ..
فأنتِ وَحدَكِ ..!
مَنْ أشتَهي أنْ أُمَرِرَ يَدي بِخُصَيلاتِ الصَمتِ القابِع في شَعرِها ..
لـِ يُثار جُنوني ..
وَتَسقُط نَوارِسَ قَلبي بَينَ يَدَيكِ ..
لأصِلَ إلى سِدرَةَ مُنتَهاكِ ..
وَأُحَلِقَ في سَماءِ التَفكيرِ بِكِ ..
فَـ أنا أحتاجُ لِعناءِ المُحاوَلَه ..
لأنّي مُتَوَرِطٌ في حُبِك ..
أحتاجُ لأنْ تَلمِسي السَماءَ بِيَدَكِ ..!
كَي تُمطَرَ لي ..
وَتُحيطُ بي وَبِكِ ..
أحتاجُ لأنْ أُقَبِلكِ بَينَ عَينَيكِ ..
وَأزدَحِمَ بِكِ حَد مَنفَذِ الهَواءْ ..
وَبِشَكلٍ يُحَفِزُني لأرتَكبَ فِعلاً مَجنُوناً
،، كَـ أُحبُكِ ،،
أو حَتَّى حَماقَةَ الغَرَقَ في عَينَيكِ بِلا أَمَل الخُروج ...
فَقَط أقرِضيني :
يَدَكِ .. وَجيدَكِ ..
وَما بَينَ خَدَّكِ وَخَدِّكْ ..
وَلَنْ أنسَحِبْ ...
سَأكتَفي بكِ ..
فأنتِ وَحدَكِ ..!
مَنْ أشتَهي أنْ أُمَرِرَ يَدي بِخُصَيلاتِ الصَمتِ القابِع في شَعرِها ..
لـِ يُثار جُنوني ..
وَتَسقُط نَوارِسَ قَلبي بَينَ يَدَيكِ ..