لَستُ بِحَاجَه لِتَستَمعِي لِمَا أهذِي بَعدَ أن إفتَرقَنا
لَستُ بِحَاجَه لِشَفَقَه مِن شَفَتِيكِي الزَاهِيَه بِأزَهَا النَرجِس المُعطَرَه بِرائحه كَريهَه
لَسُتُ بِحَاجَه لِحَرير وَجهِك الدَافء
كُل مَا فِي الأمر أنَنِي سَأُلقِي بِكِ يَا نَفسِي البَائسَه خَلفَ جُدرَان الحُرُوف
وَسَأقتُل كَل الذِكرَيَات حَتَى وَإن لَزِم الأمر سَأمحُوا طُفُولتِي المُمَدَدَ بَيّنَ حَارَات البَرَاءه ،،،
،