لماذا لا تردين على هاتفي
حين أتصل بك
لماذا لا تفتحين بابك
حين أطرقه أنا
لأنني أخشى أن تقتلني مجدداً
لأنني اخشى أن تمزقني مرةً أخرى
أن تطرحني أرضاً وتجعل من الألم
رفيق لي .... كظلي
أعطيكَ أماني
فتردَ عليه بغدرك
لن أكون
المرأة التي تموت
عشرات المرات
قبل أن تستيقظ وتولد !
حين أتصل بك
لماذا لا تفتحين بابك
حين أطرقه أنا
لأنني أخشى أن تقتلني مجدداً
لأنني اخشى أن تمزقني مرةً أخرى
أن تطرحني أرضاً وتجعل من الألم
رفيق لي .... كظلي
أعطيكَ أماني
فتردَ عليه بغدرك
لن أكون
المرأة التي تموت
عشرات المرات
قبل أن تستيقظ وتولد !