قصيدة وحب | ||
<blockquote class="postcontent restore " align="right"> كان المسنجر خاصتي مطفأ قنديله؛وإذ برسالة منها: هذه مسألة تخصكَ،إن تكلمتَ معي أم لا! </blockquote>قراتُ عبارتها على متصفحي...وكل صمت العالم ألمَّ بي لماذا تكتبين هذه العبارة؟؟!! كان جوابي على تساؤلها. نا أعلم أنكَ هنا ؛ وانتَ متقصداً لا تظهر لي. حلفتُ وأقسمتُ لها مراتٍ أنَّي حضَّرتُ المسنجر وذهبتُ لأغسلَ وجهي فأستعجلَ حضوري بوجهٍ مشرقٍ... قالت لي: منذ فترة وأنتَ مشغول بها...روح حب \واتمعشق\ على كيفك. عرفتُ وقتها أنها قرأتْ قصيدتي على الأنترنت لكنها لم تفهم أنها لها!. |