كُل سَطْر تَعَلَّمْت مِنْه .. كَان الْاجَمَل لِنَاظِم الْعَرَبِي
وَكَان الْحَرْف الْاوَّل أُمِّي....ثُم أُمِّي ثُم أُمِّي ثُم كَان الْوَطَن
وإكتَمّل الْسَّطْر الْاوَّل بِسَمَاء زَرْقَاء تُشْبِه الْمُسْتَحِيْل
كَان الْلَّه ....
.....
وَكَانَت مَدْرَسَة الْطِّيْن تُؤَسِّس لَنَا مُسْتَقْبَلَا بِلَا زَخَارِف
وَكَان الْحَرْف الْاوَّل
د
وَكَان الْدَار الْجَمِيْل حُلُمِي
ثُم تَعَلَّمْنَا ال
أ
وَهُو أُبَّهَة الكبرياء وَالْسُّمُو فَكُنَّا نُمِد أَعْنَاقِنَا بِخَوْف كَي نَتَأَمَّل الْغَد
ثُم جَاء
ال....
ر
عِنْدَهَا عَرَفْنَا أَن الْجَالِس جَنِّبْنَا هُو صَدِيْق لَيْس أَخ لَكِنَّه صَدِيْق وَهُو لَن يَزُوْل مِن الذَّاكِرَه
....
ثُم كَان الْسَّطْر الْثَّانِي
حَيْث بِحَيَاء عُذْرِي كَانَت عُيُوْنِي تَلْتَقِي عُيُوُنُهَا بِمُصَادَفَه عَجِيْبَه
....
ثُم
جَاءَت مُرَاهِقَة الْفِكْر حَيْث مَرَرْنَا عَلَى الْسُّطُوْر فَعَبَث بِنَا الْضَّالُّوْن الْمُضِلُّون
وَكَان اوَّل الْعَابِثِيْن زُوَرْبَا الْيُوْنَانِي
وَرَغْم رَقَصَاتُه الْقَلِقَه الْمُعَبِّرَه عَن اللاتَوَازِن الْنَّفْسِي
وَرَغْم أَن الْنَّفْس نَامَت هُنَاك دَهْرَا فِي حُقُوْل الْعَبَث الْمُر
لَكِن بَوَارِق الْامَل لَمَعَت فِي لَحْظَة انْبِثَاق رُوْح عُرِفَت أَن الْسَّطْر الاعْظَم تَخُطُّه ارَادَة الْسَّمَاء
ثُم بَغْتَه جَاءَت الْحَيَاه
فَكَانَت الْفُصُول تَتَدَافَع بِجُنُوْن لرُؤْسَنا فَمَاعِدَتا نَهْتَم لِلتَفاصِيل
وَكَمَا نَرْتُق الْحُلُم بِوَمِيُض الْامَل وَنُدَاوِي الْجُرْح بِالْجُرْح وَجَاءَت الْحُرُوْب
سَطَّرْنَا الْاكْبَر وَتُعَلِّمُنَا أَن الْحُدُوْد مِن بُنَوْد العَقَيْدَه غَيْر الْمُعْلِنَه
وَأَن الْمَوْت هُنَاك مِن أَجْمَل الْمَعْرِفَه....
وَكَان الْفِتْيَان يَتَسَاقَطُوْن كَأَوْرَاق يَانِعَه فِي مَوْسِم رَبِيْع
وَكَمَا نَقْرَأ فِي سَطْر الْشَّهَادَه
((عِنْد رَبِّهِم يُرْزَقُوْن))
....
ثُم جَاءَت فُصُوْل أُخْرَى لَكِتَاب الْرُّعْب الْبَشَرِي
فَكَانَت الْخِيَانَه...!
وَكَانَت حُرُوْف الْوَطَن تُسْتَبَاح
وَكَمَا نَتَفَرَّج كَالْحَمْقَى...
وَنَقْرَأ
أَن أَهْل الْعُهُوْد وَالْصَّفَاء فِي أَعْلَى دَرَجَات سُلَّم الْمَعْرِفَه
فَلاقَيمَة لَعِلْم خَائِن
وْلّالثَّقَافَة مُرْتَزِق
ولاهِتَاف مُنَافِق
....
وإكتَمَلت الْسُطُور
وَكَانَت كَلِمَتُنَا الاخَيْرِه وَالاثِيْرِه
الْلَّه رَبِّي
وَكَان الْحَرْف الْاوَّل أُمِّي....ثُم أُمِّي ثُم أُمِّي ثُم كَان الْوَطَن
وإكتَمّل الْسَّطْر الْاوَّل بِسَمَاء زَرْقَاء تُشْبِه الْمُسْتَحِيْل
كَان الْلَّه ....
.....
وَكَانَت مَدْرَسَة الْطِّيْن تُؤَسِّس لَنَا مُسْتَقْبَلَا بِلَا زَخَارِف
وَكَان الْحَرْف الْاوَّل
د
وَكَان الْدَار الْجَمِيْل حُلُمِي
ثُم تَعَلَّمْنَا ال
أ
وَهُو أُبَّهَة الكبرياء وَالْسُّمُو فَكُنَّا نُمِد أَعْنَاقِنَا بِخَوْف كَي نَتَأَمَّل الْغَد
ثُم جَاء
ال....
ر
عِنْدَهَا عَرَفْنَا أَن الْجَالِس جَنِّبْنَا هُو صَدِيْق لَيْس أَخ لَكِنَّه صَدِيْق وَهُو لَن يَزُوْل مِن الذَّاكِرَه
....
ثُم كَان الْسَّطْر الْثَّانِي
حَيْث بِحَيَاء عُذْرِي كَانَت عُيُوْنِي تَلْتَقِي عُيُوُنُهَا بِمُصَادَفَه عَجِيْبَه
....
ثُم
جَاءَت مُرَاهِقَة الْفِكْر حَيْث مَرَرْنَا عَلَى الْسُّطُوْر فَعَبَث بِنَا الْضَّالُّوْن الْمُضِلُّون
وَكَان اوَّل الْعَابِثِيْن زُوَرْبَا الْيُوْنَانِي
وَرَغْم رَقَصَاتُه الْقَلِقَه الْمُعَبِّرَه عَن اللاتَوَازِن الْنَّفْسِي
وَرَغْم أَن الْنَّفْس نَامَت هُنَاك دَهْرَا فِي حُقُوْل الْعَبَث الْمُر
لَكِن بَوَارِق الْامَل لَمَعَت فِي لَحْظَة انْبِثَاق رُوْح عُرِفَت أَن الْسَّطْر الاعْظَم تَخُطُّه ارَادَة الْسَّمَاء
ثُم بَغْتَه جَاءَت الْحَيَاه
فَكَانَت الْفُصُول تَتَدَافَع بِجُنُوْن لرُؤْسَنا فَمَاعِدَتا نَهْتَم لِلتَفاصِيل
وَكَمَا نَرْتُق الْحُلُم بِوَمِيُض الْامَل وَنُدَاوِي الْجُرْح بِالْجُرْح وَجَاءَت الْحُرُوْب
سَطَّرْنَا الْاكْبَر وَتُعَلِّمُنَا أَن الْحُدُوْد مِن بُنَوْد العَقَيْدَه غَيْر الْمُعْلِنَه
وَأَن الْمَوْت هُنَاك مِن أَجْمَل الْمَعْرِفَه....
وَكَان الْفِتْيَان يَتَسَاقَطُوْن كَأَوْرَاق يَانِعَه فِي مَوْسِم رَبِيْع
وَكَمَا نَقْرَأ فِي سَطْر الْشَّهَادَه
((عِنْد رَبِّهِم يُرْزَقُوْن))
....
ثُم جَاءَت فُصُوْل أُخْرَى لَكِتَاب الْرُّعْب الْبَشَرِي
فَكَانَت الْخِيَانَه...!
وَكَانَت حُرُوْف الْوَطَن تُسْتَبَاح
وَكَمَا نَتَفَرَّج كَالْحَمْقَى...
وَنَقْرَأ
أَن أَهْل الْعُهُوْد وَالْصَّفَاء فِي أَعْلَى دَرَجَات سُلَّم الْمَعْرِفَه
فَلاقَيمَة لَعِلْم خَائِن
وْلّالثَّقَافَة مُرْتَزِق
ولاهِتَاف مُنَافِق
....
وإكتَمَلت الْسُطُور
وَكَانَت كَلِمَتُنَا الاخَيْرِه وَالاثِيْرِه
الْلَّه رَبِّي